رصد الفريق الميداني لمركز المعلومات والتأهيل لحقوق الانسان “Hritc ” مقتل 12 مدنيا بينهم 5 نساء وطفلين و26 جريحا بينهم 9 نساء خلال شهر اكتوبر المنصرم بمحافظة تعز .
ورصد المركز في تقريره الشهري الذي صدر اليوم الجمعة في تعز تضرر 18 منزلا بشكل جزئي نتيجة القصف الكثيف لمليشيات الحوثي وقوات صالح الانقلابية بالقذائف والصواريخ.
وتضرر عدد من السيارات الخاصة بينها باص أجرة تضررت بسبب القصف الكثيف اقتحام الاضافة إلى سرقة مصرف، واستهداف مستشفى الثورة ومحيطه بقذائف المليشيات التي طالت ايضا، قلعة القاهرة التاريخية. وهو الانتهاك المتكرر للآثار التاريخية في تعز؛
وقال المركز في تقريره الشهري انه “على الرغم من المناشدات المتكررة للمنظمات الإنسانية والحقوقية للمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياتها الأخلاقية لوقف المجازر بحق المدنيين في مدينة تعز إلا انه لاتزال ميليشيات الحوثي وصالح تتمادى في إجرامها بحق المدنيين ضاربة عرض الحائط بكل القوانين والتشريعات الدولية التي تؤكد على حماية المدنيين أثناء الحروب”.
واشار التقرير إلى أن الوضع الإنساني والمعيشي في مدينة تعز يزداد ترديا فمعظم موظفي القطاعات الحكومية انقطعت رواتبهم منذ سنة وتتعمق الأزمة الاقتصادية مع ارتفاع الأسعار الجنوني وتراجع حاد في سعر الریال اليمني أمام العملات الأجنبية؛ بالإضافة إلى أزمة المياه الحادة والمزمنة، والتي اصبحت أكثر حدة مع استمرار حصار المدينة من المنافذ الرئيسية.
و اورد التقرير حالات انتهاكات مؤلمه منها استشهاد سلمى فرحان وهي ام لشهيدين استهدفتها قذيفة هاون في شارع الثلاثين غرب مدينة تعز ومزقتها تماما.
ورصد المركز في تقريره الشهري الذي صدر اليوم الجمعة في تعز تضرر 18 منزلا بشكل جزئي نتيجة القصف الكثيف لمليشيات الحوثي وقوات صالح الانقلابية بالقذائف والصواريخ.
وتضرر عدد من السيارات الخاصة بينها باص أجرة تضررت بسبب القصف الكثيف اقتحام الاضافة إلى سرقة مصرف، واستهداف مستشفى الثورة ومحيطه بقذائف المليشيات التي طالت ايضا، قلعة القاهرة التاريخية. وهو الانتهاك المتكرر للآثار التاريخية في تعز؛
وقال المركز في تقريره الشهري انه “على الرغم من المناشدات المتكررة للمنظمات الإنسانية والحقوقية للمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياتها الأخلاقية لوقف المجازر بحق المدنيين في مدينة تعز إلا انه لاتزال ميليشيات الحوثي وصالح تتمادى في إجرامها بحق المدنيين ضاربة عرض الحائط بكل القوانين والتشريعات الدولية التي تؤكد على حماية المدنيين أثناء الحروب”.
واشار التقرير إلى أن الوضع الإنساني والمعيشي في مدينة تعز يزداد ترديا فمعظم موظفي القطاعات الحكومية انقطعت رواتبهم منذ سنة وتتعمق الأزمة الاقتصادية مع ارتفاع الأسعار الجنوني وتراجع حاد في سعر الریال اليمني أمام العملات الأجنبية؛ بالإضافة إلى أزمة المياه الحادة والمزمنة، والتي اصبحت أكثر حدة مع استمرار حصار المدينة من المنافذ الرئيسية.
و اورد التقرير حالات انتهاكات مؤلمه منها استشهاد سلمى فرحان وهي ام لشهيدين استهدفتها قذيفة هاون في شارع الثلاثين غرب مدينة تعز ومزقتها تماما.